#بائعة الخبز
Explore tagged Tumblr posts
Text
قراءات يونيو 📚⌛️ .
” اقرأ “
فإنها لخسارة كبرى أن تذهب الى
نهاية العالم بعقلك الذي ابتدأته به ! ♡.
- سهام العبودي
#zanoob_#zanoob_hm#قراءاتي#قراءات يونيو#قراءات شهر يونيو#اقرأ#أحياء الشهيق والزفير#اغتيال ضفيرة#بائعة الخبز#حليب أسود#تلك العتمة الباهرة#عكس المتوقع#في إنتظار النصيب#أحببت وغدًا
12 notes
·
View notes
Text
- يا أرض اخسفي ما عليكي
= فيه حد بيتكلم يا رجالة؟
- إيه مش مالي عينك يا بائعة الخبز؟
= وانت تملا عين مين انت.. ده انت امك رقعت بالصوت أول ما شافتك
- عرفتي بقى انك توعي على امي
(القلب له أحكام)
7 notes
·
View notes
Text
-يا أرض إخسفي ما عليكي
=فيه حد بيتكلم يا رجالة ؟!!
-ايه مش مالي عينك يا بائعة الخبز ؟!
=وانت تملى عين مين انت ؟! ده انت أمك رقعت بالصوت أول ما شافتك
-عرفتي بقى انك توعي على أمي
(القلب له أحكام ... ١٩٥٦)
11 notes
·
View notes
Text
قصة بائعة الخبز
تستحق القراءة رغم طولها☺
قصة حقيقية مؤثرة حدثت في جمهورية السودان لأحد المعلمين بمنطقة ريفى المناقل (منطقة في السودان ) كان هنا أستاذ يُدَرِّس فى مدرسة للبنات فى الصف الثالث ابتدائي ، وفي كل يوم كان يرى خارج الفصل قرب من نافذة الفصل بنت لعدم وجود سور حول المدرسة كانت بنت مسكينة وجميلة تكسوها البراءة وتبيع الخبز لأمها في الصباح ، وقد بلغت سن المدرسة لكنها لم تدخلها بسبب الوضع المادى لأسرتها ، فلديها أربعة أخو�� صغار ووالدهم متوفي وهي تسهم مع أمها فى مصاريف معيشتهم ببيع الخبز عند المدرسة ، فساعدت إخوتها بأن يدخلوا المدرسة ويكملوا تعليمهم ..
كان الاستاذ يشرح للطالبات درساً في الرياضيات وبائعة الخبز تتابعه من شباك الفصل وهي بالخارج ، ثم سأل الأستاذ في أحد الايام الطالبات سؤالاً صعباً وخصص له جائزة ، ولم تجيبه أي طالبة ، وتفاجأ ببائعة الخبز تؤشر باصبعها من خارج الشباك وتصرخ : أستاذ أستاذ أستاذ ، فأذن لها المدرس بالإجابة .. وأجابت وكانت إجابتها صحيحة…!!
منذ ذلك اليوم راهن عليها الأستاذ ، فتكفل برعايتها وبكل مايلزمها من مصروفات مدرسية على نفقته ومن مرتبه ، واتفق مع مدير المدرسة على أن يتم تسجيلها كطالبة بالمدرسة وتشارك بالإختبارات دون دخول الفصل لعدم قدرتها على تحمل مصاريف المدرسة ، وأن يجعلها تبدأ من الصف الثالث كمستمعة لـتتعلم ولو الشيء البسيط من التعليم ، واتفق مع جميع مدرسي المواد الأخرى على أن تظل الفتاة تسمتع من الشباك إلى كل الحصص وهي خارج الفصل ، فأجمعوا على الموافقة على مغامرته وأخبر هو والدتها بذلك ، وفرض المدرس على الفتاة أن تترك بيع الخبز وتتفرغ للتعليم ويتولى أحد اخوتها البيع بدلاً منها ..
وكانت المفاجأة عندما ظهرت نتائج الاختبارات ، فقد كانت هي الأولى على المدرسة ، وسارت على هذا النهج برعاية الأستاذ وإشرافه اليومي عليها الى أن اوصلها إلى الصف الأول بالمرحلة الثانوية ..
وهنا فارق الاستاذ السودان للعمل بالخارج ، ولم يكن هناك تلفونات في ذلك الوقت لكي يواصل متابعة أخبارها ، وقد كبر أحد إخوتها وعمل بعربة كارو لبيع الماء وبقى يصرف عليها ، وانقطعت صلتها بالأستاذ لمدة اثني عشر عاماً ..
وبعد غياب إثنا عشر عاماً عاد الأستاذ إلى السودان ، وكان لديه زميل بالدولة التي كان يعمل فيها ، وزميله هذا لديه إبن بجامعة الخرطوم كلية الطب ، وطلب زميله منه أن يرافقه للجامعة ، وأثناء دخوله الجامعة مع صديقه مكث بعض الوقت في الكافتريا ، فإذا بفتاة على قدر من الجمـال تحدق فيه بشوق وقد تغيرت معالم وجهها عندما رأته ، وهو لم يعلم لماذا تحدق فيه بهذا التأثر ..!؟
فسأل ابن صاحبه إن كان يعرف هذه الفتاة وأشار إليها خفية ، فأجابه : نعم بالطبع إنها بروفيسور تُدَرِّس طلاب كلية الطب دفعة السنة السادسة والأخيرة …
ثم سأل الطالب الأستاذ : هو أنت بتعرفها يا عمو ..؟
قال : لا ولكن نظراتها لي غريبة ..
وفجأة وبدون مقدمات جرت الفتاة نحوه واحتضنته وعانقته وهي تبكي بحرقة بصوت لفت أنظار كل من كان بالكافتيريا ، وظلت تحضنه لفترة من الزمن دون مراعاة لأي اعتبار ، وظن الجميع أنه والدها ، وأجهشت بالبكاء حتى أغمي عليها … وتم إسعافها …
وبعد فترة صحت من نوبة الإغماء وتمالكت أعصابها ونظرت إليه وقالت له : ألا تذكرني يا أستاذي ..؟
أنا البنت اللي كانت حطام إنسانة وحضرتك صنعت منها إنسانه ناجحة ، أنا البنت اللي حضرتك كنت السبب في دخولها المدرسة وصرفت عليها من حر مالك حتى وصلت إلى ما وصلت إليه ، وذلك بفضل الله ثم رعايتك وإهتمامك وموقفك الإنساني الفريد ، أنا إبنتك فلانة ( بائعة الخبز ) …
ودعته والذين معه ومجموعة من الزملاء إلى منزلها وأخبرت أمها وإخوتها بالأستاذ الإنسان الذي وقف معهم وكان سبباً في تغيير مجرى حياتهم ، واحتفلت به الأسرة احتفالاً كبيراً ، وكانت مناسبة فرح كبيرة ، وألقى الأستاذ كلمة قال فيها :
[ لأول مرة أحس إنني معلم و انني إنسان ..]
تحية لكل معلم ولكل معلمة ..
وتحية لكل من علمني حرفاً
وزرع في قلبي معنى الحياة
والعطاء والإنسانية ❤️
0 notes
Video
youtube
Egyptian Pavilion Lecture رسالة من بائعة الخبز تاكد انك مشترك في القناة 💯 ومفعل الجرس عشان يوصلك كل جديد 🔔 وما تنساش تعمل لايك للفيديو 👍 دكتور مصطفى ربيع شير مشاركة #BIMarabia اشترك في القناة لمتابعة الشروحات الجديدة videos https://www.youtube.com/channel/UCZYaOLTtPmOQX1fgtDFW52Q?sub_confirmation=1 بيم ارابيا https://bit.ly/1TSqEbr Places to find me! https://bit.ly/OcqQ6x https://bit.ly/2nqASDv Wordpress: https://bit.ly/SsszPw Instagram: https://bit.ly/2JY3wZP Twitter: https://twitter.com/omarselm May 30, 2020 at 10:59PM by BIMarabia
0 notes
Text
-يا أرض إخسفي ما عليكي
=فيه حد بيتكلم يا رجالة ؟!!
-ايه مش مالي عينك يا بائعة الخبز ؟!
=وانت تملى عين مين انت ؟! ده انت أمك رقعت بالصوت أول ما شافتك
-عرفتي بقى انك توعي على أمي
(القلب له أحكام ... ١٩٥٦)
12 notes
·
View notes
Text
قصة ملهمة: بائعة الخبز والأستاذ النبيل
قصة ملهمة: بائعة الخبز والأستاذ النبيل
كان أحدُ المعلمين يدرّس في منطقة "ريفى المناقل" في السودان في مدرسة للبنات فى الصف الثالث ابتدائي، وفي كل يوم كان يرى خارج غرفة الصف بجانب الشباك بنتاً جميلة مسكينة تبيع الخبز لتُعيل أسرتها. كان الأستاذ يشرح للطالبات درساً في الرياضيات، وبائعة الخبز تتابعه من الخارج عبر الشباك، ثم سأل الأستاذ الطالبات سؤالاً صعباً وخصّص مكافأةً لمن يجيب على السؤال، ولم تجب أيٌّ من الطالبات، وتفاجأ ببائعة الخبز تؤشِّر بإصبعها من خارج الشباك وتصرخ: أستاذ أستاذ أستاذ، فأَذِن لها المدرّس بالإجابة... وكانت إجابتها صحيحة...! منذ ذلك اليوم راهن عليها المعلم، فتكفّل برعايتها على نفقته، وأتفق مع مدير المدرسة على أن يتم تسجيلها كطالبة مستمعة وهي خارج الصف، لعدم قدرتها على تحمل مصاريف المدرسة، وأن يجعلها تبدأ من الصف الثالث، وأتفق مع جميع مدرسي المواد الأخرى على أن تظل الفتاة تستمع من الشباك إلى كل الدروس وهي خارج الصف، فأجمعوا على الموافقة على مغامرته، وأخبر هو والدتها بذلك. وكانت المفاجأه عندما ظهرت نتائج الاختبارات، فقد كانت هي الأولى على المدرسة، وسارت على هذا النهج برعاية الأستاذ وإشرافه اليومي عليها إلى أن أوصلها إلى الصف الأول في المرحله الثانوية بمساعدة أحد إخوتها الذي كان يصرف عليها بعد أن كبر وعمل بعربة كارو لبيع الماء. ثم ترك الأستاذ السودان للعمل في الخارج، وانقطعت صلته بها لقلة وسائل التواصل في ذلك الوقت... وبعد غياب إثني عشر عاماً عاد الأستاذ إلى السودان، وكان لديه زميل هناك، طلب زميله منه أن يرافقه لزيارة ابنه في كلية الطب في جامعة الخرطوم، ، وأثناء جلوسهم في كافتيريا الجامعة، تفاجأ بفتاة على قدر من الجمـال تُحدِّق فيه بشوق وقد تغيرت معالم وجهها، وهو لا يعلم لماذا تُحدِّق فيه بهذا التأثر...! فسألَ ابنَ صاحبه إن كان يعرف هذه الفتاة، فأجابه: نعم بالطبع إنها بروفيسورة تُدَرِّس طلاب السنة السادسة في كلية الطب! وفجأة وبدون مقدمات ركضت الفتاة نحوه وأحتضنته وعانقته وهي تبكي بحرقة بصوت لفت أنظار كل من كان في الكافتيريا، وظلت تحضنه لفترة من الزمن دون مراعاةٍ لأي اعتبار، وظن الجميع أنه والدها، وأجهشت بالبكاء حتى أُغمي عليها وتم إسعافها! وبعد فترة أفاقت من نوبة الإغماء وتمالكت أعصابها ونظرت إليه وقالت له: "ألا تذكرني يا أستاذي"...؟ "أنا البنت اللي كانت حطام إنسانة وحضرتك صنعت منها إنسانة ناجحة، أنا البنت اللي حضرتك كنت السبب في دخولها المدرسة وصرفت عليها من مالك حتى وصلت إلى ما وصلت اليه، وذلك بفضل الله ثم رعايتك واهتمامك وموقفك الإنساني الفريد، أنا ابنتك فلانة (بائعة الخبز)"... ودَعَته ومن معه ومجموعة من الزملاء إلى منزلها وأخبرت أمها وإخوتها بالأستاذ الإنسان الذي وقف معهم وكان سبباً في تغيير مجرى حياتهم، واحتفلت به الأسرة احتفالاً كبيراً، وكانت مناسبة فرح كبيرة قال الأستاذ فيها: "لأول مرة أُحس أنني معلم وإنسان"...!
https://ift.tt/33en43u قصص روايات مواعظ November 02, 2019 at 06:20PM
0 notes
Text
( حدث في تونس :
و عندما يكون المعلم إنساناً )
يقول أحد المعلمين:
كنت معلما أدرّس فى مدرسة ريفية في منطقة نفزة ولاية باجة تونس وفي كل يوم كنت أرى خارج القسم جانب الشباك بنتا مسكينة وجميلة تكسوها البراءة وتبيع الخبز لأمها في الصباح ..
وقد انقطعتْ عن التعليم هذه السنة بسبب الوضع المادي لأسرتها، فلديها أربعة أخوة صغار، ووالدهم متوفى وهي تسهم مع أمها في مصاريف معيشتهم ببيع الخبز عند المدرسة..
في أحد الأيام كنت أشرح درساً في الحساب ، وبائعة الخبز تتابعني من شباك القسم وهي بالخارج ..
فسألت سؤالاً صعباً وخصصت له جائزة..
ولم يجب عنه أي تلميذ....
وما لبثت ان تفاجأت بأن بائعة الخبز تؤشر بأصبعها من خارج الشباك وتصرخ: سيدي سيدي سيدي
فأذنت لها بالإجابة ..
فأجابت.. وكانت إجابتها صحيحة..!!
منذ ذلك اليوم راهنت عليها، فتكفلت برعايتها وبكل مايلزمها من مصاريف على نفقتي ومن مرتبي القليل، وعلى قدر ما أستطيع من أمور بسيطة تساعدها على التعلم.
واتفقت مع مدير المدرسة على أن يتم اعادة تسجيلها بالمدرسة
وكانت المفاجأة في نهاية السنة عندما ظهرت نتائج الاختبارات، وكانت هي الأولى على المدرسة ..!!
وسارت على هذا النهج برعايتي وإشرافي اليومي عليها الى أن أوصلتها بفضل الله للمرحلة الثانوية ..
وهنا تم نقلي لمسقط راسي مدينة سوسة ، ولم يكن هناك هواتف في ذلك الوقت لكي أواصل متابعة أخبارها ..
وانقطعتْ صلتها بي لمدة 20 عاماً ..
وبعد ذلك الغياب صادف أن ذهبت مع صديقي الي العاصمة وكان لديه إبن يدرس بكلية الطب بتونس فطلب مني أن أرافقه للجامعة !!
وأثناء دخولي الجامعة مع صديقي مكثت بعض الوقت في الكافيتريا، فإذا بامرأة على قدر من الجمـال تحدق بي بشوق، وقد تغيرت معالم وجهها عندما رأتني، وأنا لا أدري لماذا تحدق بي بهذا التأثر؟
فسألت إبن صديقي إن كان يعرف هذه المرأة وأ��رت إليها خُفية؟
فأجابني: نعم بالطبع، -بالرغم من عمرها الصغير إلا - إنها البروفيسورة التي تُدَرِّس طلاب كلية الطب .
فسألني: هل تعرفها يا عمي ..؟
قلت: لا، ولكن نظراتها لي غريبة جداً!!
وفجأة وبدون مقدمات جرت هذه المرأة نحوي و احتضنتي، وعانقتني وهي تبكي بحرقة، وبصوت لفت أنظار كل من كان بالكافتيريا !!!
وظلت تحضنني لفترة من الزمن دون مراعاة لأي اعتبار، وظن الجميع أني والدها..!
وهي تجهش بالبكاء وتقول لي : ألا تذكرني يا أستاذي ..؟
أنا البنت التي كانت حطام إنسانة، وانت صنعتَ منها إنسانة ناجحة..!!
أنا البنت التي كنتَ السبب في رجوعها للمدرسة، وصرفتَ عليها من حرِّ مالك حتى وصلتُ إلى ما وصلت إليه !!
وذلك بفضل الله ثم رعايتك وإهتمامك وموقفك الإنساني الفريد
أنا إبنتك لمياء ( بائعة الخبز )..!!!
فكدت أن أقع مغمياً عليَّ من دهشتي وشدة تأثري من جانب، وفرحي بها من جانب آخر..!
ووالله، بكيت كثيراً عندما تذكرت كيف كانت.. ؟!! وكيف أصبحت على ما هي عليه اليوم ..؟!
ثم دعتني أنا والذين معي ومجموعة من الزملاء إلى منزلها، وأخبرت أمها وإخوتها والموجودين عني، وهي تتحدث عن المعلم الإنسان ..!!! الذي ساندهم، وكان سبباً في تغيير مجرى حياتهم ..
فألقيتُ كلمة قلت فيها جملة واحدة وأنا أبكي :
لأول مرة في حياتي أشعر أني معلم وإنسان ...
قصة_حقيقية من تونس الخضراء
4 notes
·
View notes
Text
( بائعة الخبز )
قصة حقيقية مؤثرة حدثت في جمهورية السودان لأحد المعلمين بمنطقة ريفى المناقل (منطقة في السودان )
يقول أحد الأخوة : كنت أستاذاً أدرّس فى مدرسة للبنات في الصف الثالث ابتدائي ، وفي كل يوم كنت أرى خارج الفصل جانب الشباك بنت مسكينة وجميلة تكسوها البراءة وتبيع الخبز لأمها في الصباح ..
وقد بلغتْ سنّ المدرسة، لكنها لم تدخلها بسبب الوضع المادي لأسرتها، فلديها أربعة أخوة صغار، ووالدهم متوفي، وهي تسهم مع أمها في مصاريف معيشتهم ببيع الخبز عند المدرسة، فساعدتْ إخوتها بأن يدخلوا المدرسة ويكملوا تعليمهم ..
في أحد الأيام كنت أشرح للطالبات درساً في الرياضيات، وبائعة الخبز تتابعني من شباك الفصل وهي بالخارج ..
فسألت سؤالاً صعباً وخصصت له جائزة..
ولم تجب عنه أية طالبة ..
وتفاجأت بأن بائعة الخبز تؤشر باصبعها من خارج الشباك وتصرخ : أستاذ أستاذ أستاذ
فأذنت لها بالإجابة ..
فأجابت.. وكانت إجابتها صحيحة…!!
منذ ذلك اليوم راهنت عليها، فتكفلت برعايتها وبكل مايلزمها من مصروفات على نفقتي ومن مرتبي القليل، وعلى قدر ما أستطيع من أمور بسيطة تساعدها على التعلم .
واتفقت مع مدير المدرسة على أن يتم تسجيلها كطالبة بالمدرسة وتشارك بالإختبارات دون دخول الفصل لعدم قدرتها على تحمل مصاريف المدرسة كلها !!
وأن يجعلها تبدأ من الصف الثالث كمستمعة لـتتعلم ولو الشيء البسيط من التعليم..
واتفقت مع جميع مدرسي المواد الأخرى على أن تظل الفتاة تستمع قدر المستطاع من الشباك كل الحصص وهي خارج الفصل ..
فأجمعوا على الموافقة.
وكانت المفاجأة في نهاية السنة عندما ظهرت نتائج الاختبارات ، وكانت هي الأولى على المدرسة ..!!
وسارت على هذا النهج برعايتي وإشرافي اليومي عليها الى أن أوصلتها بفضل الله إلى الصف الأول بالمرحلة الثانوية ..
ثم كبر أحد إخوتها وعمل بعربة كارو لبيع الماء وبقي يصرف عليهم ..
وهنا فارقت السودان للعمل بالخارج ، ولم يكن هناك تلفونات في ذلك الوقت لكي أواصل متابعة أخبارها ..
وانقطعتْ صلتها بي لمدة 16 عاماً ..
وبعد ذلك الغياب عدت إلى السودان ، وكان معي صديق بالدولة التي كنت أعمل فيها ، وصديقي هذا لديه إبن بجامعة الخرطوم كلية الطب ، فطلب مني أن أرافقه للجامعة !!
وأثناء دخولي الجامعة مع صديقي مكثت بعض الوقت في الكافيتريا ، فإذا بامرأة على قدر من الجمـال تحدق فيَّ بشوق، وقد تغيرت معالم وجهها عندما رأتني ، وأنا لا أدري لماذا تحدق فيَّ بهذا التأثر ؟
فسألت إبن صديقي إن كان يعرف هذه المرأة وأشرت إليها خُفية ؟
فأجابني : نعم بالطبع، -بالرغم من عمرها الصغير إلا - إنها البروفيسورة التي تُدَرِّس طلاب كلية الطب (السنة السادسة والأخيرة) .
فسألني : هل تعرفها يا عمي ..؟
قلت : لا، ولكن نظراتها لي غريبة جداً!!
وفجأة وبدون مقدمات جرت هذه المرأة نحوي و قبلت رأسي وكادت تعانقني وكاني والدها وهي تبكي بحرقة، وبصوت لفت أنظار كل من كان بالكافتيريا !!!
، وظن الجميع أني والدها..!
وهي تجهش بالبكاء وتقول لي : ألا تذكرني يا أستاذي ..؟
أنا البنت التي كانت حطام إنسانة، وحضرتك صنعتَ منها إنسانه ناجحة..!!
أنا البنت التي كنتَ السبب في دخولها المدرسة، وصرفتَ عليها من حرِّ مالك حتى وصلتُ إلى ما وصلت إليه !!
وذلك بفضل الله ثم رعايتك وإهتمامك وموقفك الإنساني الفريد
أنا إبنتك فلانة ( بائعة الخبز )..!!!
فكدت أن أقع مغمياً عليَّ من دهشتي وشدة تأثري من جانب، وفرحي بها من جانب آخر..!
ووالله، بكيت كثيراً عندما تذكرت كيف كانت.. ؟!! وكيف أصبحت على ما هي عليه اليوم ..؟!
ثم دعتني أنا والذين معي ومجموعة من الزملاء إلى منزلها، وأخبرت أمها وإخوتها والموجودين عني، وهي تتحدث عن الأستاذ الإنسان ..!!! الذي وقف معهم، وكان سبباً في تغيير مجرى حياتهم ..
فألقيتُ كلمة قلت فيها جملة واحدة وأنا أبكي :
( لأول مرة في حياتي أشعر أني معلم وإنسان )..!!!
العبرة باختصار ..
⁃ ابذر الخير أينما كنت بصدق وسترى ثماره مبهجة مفرحة..
⁃ اصنع المعروف مع كل من حولك وستجد خيره وبركته ..
⁃ افعل الإحسان لكل الناس وسيسرك نتائجه وآثاره وأجره في الدنيا والآخرة..
🌺🌸⚘🌸🌺
13 notes
·
View notes
Text
..
.
الآن ٨ / يونيو
ببدأ في قراءة رواية من الأدب الفرنسي
« بائعة الخبز 🍞🧺🌿 »
: للفرنسي كزافييه دو مونتبان
…..
تذكرون مسلسل الغدر السوري
بطولة رشيد عساف وفرح بسيسو ( المصنع و الحريق )
أولادها ( رامي حنا ” محامي “ & تاج حيدر ” خياطة “
المهم أن المسلسل ماخوذ من رواية اليوم
« بائعة الخبز» للكاتب كزافييه دو مونتبان
#zanoob_#zanoob_hm#بائعة الخبز#The Bread Peddler#Xavier de Montépin#كزافيه دو مونتبان#الغدر#novels#رواية مترجمة#روايات فرنسية#الأدب الفرنسي
7 notes
·
View notes
Text
- يا أرض اخسفي ما عليكي
= فيه حد بيتكلم يا رجالة؟
- إيه مش مالي عينك يا بائعة الخبز؟
= وانت تملا عين مين انت.. ده انت امك رقعت بالصوت أول ما شافتك
- عرفتي بقى انك توعي على امي
(القلب له أحكام)
4 notes
·
View notes
Text
( حدث في تونس : عندما يكون المعلم إنساناً )
يقول أحد المعلمين:
كنت معلما أدرّس فى مدرسة ريفية في منطقة نفزة ولاية باجة تونس وفي كل يوم كنت أرى خارج القسم جانب الشباك بنتا مسكينة وجميلة تكسوها البراءة وتبيع الخبز لأمها في الصباح ..
وقد انقطعتْ عن التعليم هذه السنة بسبب الوضع المادي لأسرتها، فلديها أربعة أخوة صغار، ووالدهم متوفى وهي تسهم مع أمها ف�� مصاريف معيشتهم ببيع الخبز عند المدرسة..
في أحد الأيام كنت أشرح درساً في الحساب ، وبائعة الخبز تتابعني من شباك القسم وهي بالخارج ..
فسألت سؤالاً صعباً وخصصت له جائزة..
ولم يجب عنه أي تلميذ....
وما لبثت ان تفاجأت بأن بائعة الخبز تؤشر بأصبعها من خارج الشباك وتصرخ: سيدي سيدي سيدي
فأذنت لها بالإجابة ..
فأجابت.. وكانت إجابتها صحيحة..!!
منذ ذلك اليوم راهنت عليها، فتكفلت برعايتها وبكل مايلزمها من مصاريف على نفقتي ومن مرتبي القليل، وعلى قدر ما أستطيع من أمور بسيطة تساعدها على التعلم.
واتفقت مع مدير المدرسة على أن يتم اعادة تسجيلها بالمدرسة
وكانت المفاجأة في نهاية السنة عندما ظهرت نتائج الاختبارات، وكانت هي الأولى على المدرسة ..!!
وسارت على هذا النهج برعايتي وإشرافي اليومي عليها الى أن أوصلتها بفضل الله للمرحلة الثانوية ..
وهنا تم نقلي لمسقط راسي مدينة سوسة ، ولم يكن هناك هواتف في ذلك الوقت لكي أواصل متابعة أخبارها ..
وانقطعتْ صلتها بي لمدة 20 عاماً ..
وبعد ذلك الغياب صادف أن ذهبت مع صديقي الي العاصمة وكان لديه إبن يدرس بكلية الطب بتونس فطلب مني أن أرافقه للجامعة !!
وأثناء دخولي الجامعة مع صديقي مكثت بعض الوقت في الكافيتريا، فإذا بامرأة على قدر من الجمـال تحدق بي بشوق، وقد تغيرت معالم وجهها عندما رأتني، وأنا لا أدري لماذا تحدق بي بهذا التأثر؟
فسألت إبن صديقي إن كان يعرف هذه المرأة وأشرت إليها خُفية؟
فأجابني: نعم بالطبع، -بالرغم من عمرها الصغير إلا - إنها البروفيسورة التي تُدَرِّس طلاب كلية الطب .
فسألني: هل تعرفها يا عمي ..؟
قلت: لا، ولكن نظراتها لي غريبة جداً!!
وفجأة وبدون مقدمات جرت هذه المرأة نحوي و احتضنتي، وعانقتني وهي تبكي بحرقة، وبصوت لفت أنظار كل من كان بالكافتيريا !!!
وظلت تحضنني لفترة من الزمن دون مراعاة لأي اعتبار، وظن الجميع أني والدها..!
وهي تجهش بالبكاء وتقول لي : ألا تذكرني يا أستاذي ..؟
أنا البنت التي كانت حطام إنسانة، وانت صنعتَ منها إنسانة ناجحة..!!
أنا البنت التي كنتَ السبب في رجوعها للمدرسة، وصرفتَ عليها من حرِّ مالك حتى وصلتُ إلى ما وصلت إليه !!
وذلك بفضل الله ثم رعايتك وإهتمامك وموقفك الإنساني الفريد
أنا إبنتك ��مياء ( بائعة الخبز )..!!!
فكدت أن أقع مغمياً عليَّ من دهشتي وشدة تأثري من جانب، وفرحي بها من جانب آخر..!
ووالله، بكيت كثيراً عندما تذكرت كيف كانت.. ؟!! وكيف أصبحت على ما هي عليه اليوم ..؟!
ثم دعتني أنا والذين معي ومجموعة من الزملاء إلى منزلها، وأخبرت أمها وإخوتها والموجودين عني، وهي تتحدث عن المعلم ��لإنسان ..!!! الذي ساندهم، وكان سبباً في تغيير مجرى حياتهم ..
فألقيتُ كلمة قلت فيها جملة واحدة وأنا أبكي :
لأول مرة في حياتي أشعر أني معلم وإنسان ...
#قصة_حقيقية منقول
6 notes
·
View notes
Text
- يا أرض إخسفي ما عليكي ..
= في حد بيتكلم يا رجالة !!
- إيه .. مش مالي عينك يا بائعة الخبز ؟!
= وانت تملا عين مين إنت ..
ده إنت أمك رقعت بالصوت أول ما شافتك
- عرفتي بقا إنك توعي على أمي ..
– القلب له أحكام ( 1956 )
21 notes
·
View notes
Text
♦️المدرس وبائعة الخبز♦️
🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️
قصة حقيقية مؤثرة حدثت في جمهورية السودان لأحد المعلمين بمنطقة ريفى المناقل (منطقة في السودان)، كان يُدَرِّس فى مدرسة للبنات فى الصف الثالث الأبتدائي، وفي كل يوم كان يرى خارج الفصل جانب الشباك بنت مسكينة وجميلة تكسوها البراءة وتبيع الخبز لأمها في الصباح، وقد بلغت سن المدرسة لكنها لم تدخلها بسبب الوضع المادى لأسرتها، فلديها أربعة أخوه صغار، ووالدهم متوفي وهي تسهم مع أمها فى مصاريف معيشتهم ببيع الخبز عند المدرسة، فساعدت إخوتها بأن يدخلوا المدرسة ويكملوا تعليمهم..
كان الاستاذ يشرح للطالبات درساً في الرياضيات، وبائعة الخبز تتابعه من شباك الفصل وهي بالخارج، ثم سأل الأستاذ في أحد الايام الطالبات سؤالاً صعباً وخصص له جائزة، ولم تجيبه أي طالبة، وتفاجأ ببائعة الخبز تؤشر باصبعها من خارج الشباك وتصرخ: أستاذ أستاذ أستاذ، فأذن لها المدرس بالإجابة.. وأجابت وكانت إجابتها صحيحة!!
منذ ذلك اليوم راهن عليها الأستاذ، فتكفل برعايتها وبكل مايلزمها من مصروفات مدرسية على نفقته ومن مرتبه، واتفق مع مدير المدرسة على أن يتم تسجيلها كطالبة بالمدرسة وتشارك بالإختباراات.
وكانت المفاجأة عندما ظهرت نتائج الاختبارات، فقد كانت هي الأولى على المدرسة، وسارت على هذا النهج برعاية الأستاذ وإشرافه اليومي عليها، الى أن اوصلها إلى الصف الأول بالمرحلة الثانوية..
وهنا فارق الاستاذ السودان للعمل بالخارج، ولم يكن هناك تلفونات في ذلك الوقت لكي يواصل متابعة أخبارها، وقد كبر أحد إخوتها وعمل بعربة كارو لبيع الماء وبقى يصرف عليها، وانقطعت صلتها بالأستاذ لمدة اثني عشر عاماً..
وبعد غياب إثنا عشر عاماً عاد الأستاذ إلى السودان، وكان لديه زميل بالدولة التي كان يعمل فيها، وزميله هذا لديه إبن بجامعة الخرطوم كلية الطب، وطلب زميله منه أن يرافقه للجامعة، وأثناء دخوله الجامعة مع صديقه مكث بعض الوقت في الكافتريا، فإذا بفتاة على قدر من الجمـال تحدق فيه بشوق وقد تغيرت معالم وجهها عندما رأته، وهو لم يعلم لماذا تحدق فيه بهذا التأثر..!؟
فسأل ابن صاحبه إن كان يعرف هذه الفتاة وأشار إليها خفية، فأجابه: نعم بالطبع إنها استاذة دكتورة تُدَرِّس طلاب كلية الطب دفعة السنة السادسة والأخيرة…
ثم سأل الطالب الأستاذ: هو أنت بتعرفها يا عمو.؟
قال: لا، ولكن نظراتها لي غريبة..
وفجأة وبدون مقدمات جرت الفتاة نحوه وهي تبكي بحرقة، بصوت لفت أنظار كل من كان بالكافتيريا، وظن الجميع أنه والدها.
وقالت له: ألا تذكرني يا أستاذي..؟
أنا البنت اللي كانت حطام إنسانة، وحضرتك صنعت منها إنسانه ناجحة، أنا البنت اللي حضرتك كنت السبب في دخولها المدرسة، وصرفت عليها من حر مالك حتى وصلت إلى ما وصلت إليه، وذلك بفضل الله ثم رعايتك وإهتمامك وموقفك الإنساني الفريد، أنا إبنتك فلانة (بائعة الخبز)…
فألقى الأستاذ كلمة قال فيها:
[لأول مرة أحس إني معلم و ..إنسان ..]
▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️
🌸ياترى كم نابغة ومبدع في بلداننا لم يحظوا بمثل هذه الفرصة، ولم تعيرهم الحكومات المتعاقبة اي اهتمام، كما لم يجدو آذان صاغية من الجهات المعنية فطمرهم الزمان وخسرهم الوقت..
0 notes
Text
- يا أرض اخسفي ما عليكي
= في حد بيتكلم يا رجالة
- إيه .. مش مالي عينك يا بائعة الخبز
= وانت تملا عين مين انت .. ده انت أمك اللي إسمها أمك رقعت بالصوت أول ما شافتك
- عرفتي بقى إنك توعي على أمي🙄🤓🤓😂
5 notes
·
View notes
Text
- يا أرض إخسفي ما عليكي ..
= في حد بيتكلم يا رجالة !!
- إيه .. مش مالي عينك يا بائعة الخبز ؟!
= وانت تملا عين مين إنت ..
ده إنت أمك رقعت بالصوت أول ما شافتك
- عرفتي بقا إنك توعي على أمي ..
– القلب له أحكام ( 1956 )
7 notes
·
View notes